عام ونصف "
الأنكى .... أنك لا تجيد مهارة الغناء
وتحاول ملء الفراغات بصدى صوتك
رغم غيابک المستلقى على شط الانتظار
وحديثک الرطيب الذي يتبخر گدخان عائد للسماء
واستتار الأمل مع سدول الشفق
الأنكى .... أنك لا تجيد مهارة الغناء
وتحاول ملء الفراغات بصدى صوتك
رغم غيابک المستلقى على شط الانتظار
وحديثک الرطيب الذي يتبخر گدخان عائد للسماء
واستتار الأمل مع سدول الشفق
بگاء الگروان
گبوة القلب
اعصار الشوق
أمصار الحرمان
حكايا النورس
بندولة الساعة
لهم دلالات أخرى عند طفل العاشرة
والدمى الثمينة
غادر مفعولها بعد الساعات الأولى
وقلق السفر فى الوجوه
يضاهى السفر الأخير للسماء
رائحة الليالى القديمة تحتضر فى كهوف الوحدة
والتوق لا يختصر المسافات
وإطراء مشاعرک قد ذاب فى لسانى
گبوة القلب
اعصار الشوق
أمصار الحرمان
حكايا النورس
بندولة الساعة
لهم دلالات أخرى عند طفل العاشرة
والدمى الثمينة
غادر مفعولها بعد الساعات الأولى
وقلق السفر فى الوجوه
يضاهى السفر الأخير للسماء
رائحة الليالى القديمة تحتضر فى كهوف الوحدة
والتوق لا يختصر المسافات
وإطراء مشاعرک قد ذاب فى لسانى
عام ونصف
ترسم اللغة على جدران قصيدة عودة
والليل تَمگث النهار حتى هلگه التعب
فابتدى يعبث فى وجه الطريق
يروم الوسن فى أحراش الجفون
فلم تتيسر الراحة بعدما لوحت له بالوداع
حدمت أشواقي فى معطف صمتى
فتفتت جَلمود الصبر
وانعطف ذيل زمانى
لم تعد أجزائي تتجشم وحدة الطريق
ولم أعد " الأوركيدا " التى لا يقضمها الخريف
فيناوبنى شفوق مِن أعين بعيدة
وأنت المرتحل
تتضاهى أيامک ولا تسأم
........... لا تكِل فى رجفة الحنين
ترسم اللغة على جدران قصيدة عودة
والليل تَمگث النهار حتى هلگه التعب
فابتدى يعبث فى وجه الطريق
يروم الوسن فى أحراش الجفون
فلم تتيسر الراحة بعدما لوحت له بالوداع
حدمت أشواقي فى معطف صمتى
فتفتت جَلمود الصبر
وانعطف ذيل زمانى
لم تعد أجزائي تتجشم وحدة الطريق
ولم أعد " الأوركيدا " التى لا يقضمها الخريف
فيناوبنى شفوق مِن أعين بعيدة
وأنت المرتحل
تتضاهى أيامک ولا تسأم
........... لا تكِل فى رجفة الحنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق