لماذا العِند والإصرار
قصيده للشاعر الطواب
إلى أين الترحال
بعيدا سترحل
رويداً رويداً تمهل
قبل إتخاذ القرار
تأنى وفكر
لا تتهور
أنتظر
لا تلوذ بالفرار
أتتركنى وحدى
أعانى مر الوحده
والغرق
فى بحر الأفكار
والأرق
أترحل بعيداً
لماذا الإنتحار
لِمَ الحيره
لماذا الإصرار
لماذا الهدم والإنهيار
ألا عانيت يوماً
آلام عذاب الهجرِ
ألم تلهث شوقاً
لبناء هذا الجدار
نسيت أم تتناسى
أياماً عشناها
لا نعلم
إن كانت ليلاً أو نهارآ
دون أن ندرى
كيف الوقت يسرى
ولا ندرى
إن كان هذا صيف جاف
أو شتاءاً يهطل بالأمطار
أتهجرنى يا لب القلب
ويا من تسكن الوجدان
وماذا أفعل بعيناى
سوف تسهر
سوف تنوح وتبكى
والدمعِ يتساقط
كما الشلال
فأصبح وكأنى
أغرق فى أعتى الأنهار
أتتركنى أعانى
كما الشواء فوق النار
وكيف لى
أعيش كل أيامى
ف حالة إنتظار
فهل يكفينى
أستنشق عبير خيالك
متمنياً لحظه
تسكن كفى بين كفيك
حتى يدفئنى حنانك
فكيف تتركنى حبيبى
جسد دون عقل
يهزى ف الليل والنهار
ألا تلمح يوماً
ف عيونى هيامى الحار
حبيبى تمهل
فمازال هناك وقتاً
لترجع عن القرار
هل تدرك حبيبى
أن هناك ف الافق
كم من عذاب ينتظرنى
آلام سوف تعتصرنى
بدأت أشعرالآن
قبل الرحيل
طعم المرار
ألا لك أن ترحمنى
ألا لك أن تتذكر
إنى كنت يوماً
لك نهراً من الحنان
حبيبى
أستحلفك بالذى
جعل بينى وبينك
الوصال
إرجع حبيبى
عن القرار
قصيده للشاعر الطواب
إلى أين الترحال
بعيدا سترحل
رويداً رويداً تمهل
قبل إتخاذ القرار
تأنى وفكر
لا تتهور
أنتظر
لا تلوذ بالفرار
أتتركنى وحدى
أعانى مر الوحده
والغرق
فى بحر الأفكار
والأرق
أترحل بعيداً
لماذا الإنتحار
لِمَ الحيره
لماذا الإصرار
لماذا الهدم والإنهيار
ألا عانيت يوماً
آلام عذاب الهجرِ
ألم تلهث شوقاً
لبناء هذا الجدار
نسيت أم تتناسى
أياماً عشناها
لا نعلم
إن كانت ليلاً أو نهارآ
دون أن ندرى
كيف الوقت يسرى
ولا ندرى
إن كان هذا صيف جاف
أو شتاءاً يهطل بالأمطار
أتهجرنى يا لب القلب
ويا من تسكن الوجدان
وماذا أفعل بعيناى
سوف تسهر
سوف تنوح وتبكى
والدمعِ يتساقط
كما الشلال
فأصبح وكأنى
أغرق فى أعتى الأنهار
أتتركنى أعانى
كما الشواء فوق النار
وكيف لى
أعيش كل أيامى
ف حالة إنتظار
فهل يكفينى
أستنشق عبير خيالك
متمنياً لحظه
تسكن كفى بين كفيك
حتى يدفئنى حنانك
فكيف تتركنى حبيبى
جسد دون عقل
يهزى ف الليل والنهار
ألا تلمح يوماً
ف عيونى هيامى الحار
حبيبى تمهل
فمازال هناك وقتاً
لترجع عن القرار
هل تدرك حبيبى
أن هناك ف الافق
كم من عذاب ينتظرنى
آلام سوف تعتصرنى
بدأت أشعرالآن
قبل الرحيل
طعم المرار
ألا لك أن ترحمنى
ألا لك أن تتذكر
إنى كنت يوماً
لك نهراً من الحنان
حبيبى
أستحلفك بالذى
جعل بينى وبينك
الوصال
إرجع حبيبى
عن القرار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق