أَيًّا مِنْ ذَابَت
حُرُوفُهَا بحروفى.
وَاِكتَمَلَت بكليماتها كَلِمَاتِي.
حَنَّيت....... وَأَعلَم.
صَمتِنَا....... اِتِّصَال.
***
كم اشتقتُ ..
أنّ أسمع همساتك .
اشتاقت أذني لأنفاسك.
كلماتك .. لحنا يُشجيني .
ضحكاتك .. أملا يُحييني.
وبدونك .. ألما يعصُرني.
ويضيق الصدرُ بانفاسي.
وقيودك .. ظُلما تحبسُني.
وتعيق لهيب الإحساس .
بقلمى : محمد إبراهيم ( MiM )
وَاِكتَمَلَت بكليماتها كَلِمَاتِي.
حَنَّيت....... وَأَعلَم.
صَمتِنَا....... اِتِّصَال.
***
كم اشتقتُ ..
أنّ أسمع همساتك .
اشتاقت أذني لأنفاسك.
كلماتك .. لحنا يُشجيني .
ضحكاتك .. أملا يُحييني.
وبدونك .. ألما يعصُرني.
ويضيق الصدرُ بانفاسي.
وقيودك .. ظُلما تحبسُني.
وتعيق لهيب الإحساس .
بقلمى : محمد إبراهيم ( MiM )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق