* ظل شمعة .. من مجموعة
..منعطفات عشق *
( بقلم .. جواد واعظ )
( بقلم .. جواد واعظ )
آه من شمعة .. قد
اضاءت عتمتنا ..
دون ان نشعر بأنها تذوب .. انصهارا .. ويسيل دمعها .. حتى تنطفئ ..
حينها سندرك .. انه كانت هناك شمعة ..
اضاءت ظلمتنا .. للحظات من العمر ..
لكنها ذابت .. وذبنا مع آلام فراقها ..
واصبحنا نحن الى ذكريات .. بحر وقارب ترحال .. وشمعة ..وصبية ..
امام باب مفتوح .. على وجع الحروف ..
ككل الذكريات ..التي لا تنسى .. حتى لو كان ألمها مازال ينحت بنواجز صدورنا ..
وإياك كنا .. املا .. ورجاء .. وانتظار
وتنهيدة روح ..
وبعضا من ذكريات .. اماكن واشخاص ..
وروائح عطر .. ورسائلا بحروف مجهولة ..
لأسماء .. تحمل آلام فراق وعتاب ..
ومجون .. وقدسية لقاء ..
رسائل تدعوني للانتظار .. وتدعوك للمجيء ..
سأنتظرك .. بذاك المكان .. الذي زرعت فيه قبلة .. على جبينك .. عندما ودعتك .. وغادرت .. وتركت مسودة ذكريات .. وانساما من همساتنا ..
وبتنا نعيش اللقاء ذاته .. وكأنه ذكرى كي لا ننساه ابدا .. فلقد طبع بالذاكره كلقاء .. وكذكرى .. لصدى صوت .. ورؤيا لعيون عاشقة .. وتراتيل دموع .. تسقي الارض العطشى .. لقبلة سانحة .. بين الغيوم المهاجرة .. وعلى اجنحة رفوف اسراب الطيور ..
والتي كانت بيوم مضى ..
شاهدة .. على لقاء عاشقين ...
احدهما .. توارى .. خلف دموع شمعة ..
والاخر .. كان الشمعة ذاتها ..
التي .. اضاءت عتمتنا .. .. ..
دون ان نشعر بأنها تذوب .. انصهارا .. ويسيل دمعها .. حتى تنطفئ ..
حينها سندرك .. انه كانت هناك شمعة ..
اضاءت ظلمتنا .. للحظات من العمر ..
لكنها ذابت .. وذبنا مع آلام فراقها ..
واصبحنا نحن الى ذكريات .. بحر وقارب ترحال .. وشمعة ..وصبية ..
امام باب مفتوح .. على وجع الحروف ..
ككل الذكريات ..التي لا تنسى .. حتى لو كان ألمها مازال ينحت بنواجز صدورنا ..
وإياك كنا .. املا .. ورجاء .. وانتظار
وتنهيدة روح ..
وبعضا من ذكريات .. اماكن واشخاص ..
وروائح عطر .. ورسائلا بحروف مجهولة ..
لأسماء .. تحمل آلام فراق وعتاب ..
ومجون .. وقدسية لقاء ..
رسائل تدعوني للانتظار .. وتدعوك للمجيء ..
سأنتظرك .. بذاك المكان .. الذي زرعت فيه قبلة .. على جبينك .. عندما ودعتك .. وغادرت .. وتركت مسودة ذكريات .. وانساما من همساتنا ..
وبتنا نعيش اللقاء ذاته .. وكأنه ذكرى كي لا ننساه ابدا .. فلقد طبع بالذاكره كلقاء .. وكذكرى .. لصدى صوت .. ورؤيا لعيون عاشقة .. وتراتيل دموع .. تسقي الارض العطشى .. لقبلة سانحة .. بين الغيوم المهاجرة .. وعلى اجنحة رفوف اسراب الطيور ..
والتي كانت بيوم مضى ..
شاهدة .. على لقاء عاشقين ...
احدهما .. توارى .. خلف دموع شمعة ..
والاخر .. كان الشمعة ذاتها ..
التي .. اضاءت عتمتنا .. .. ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق