يامن هواه
فى الفؤاد مؤلمى
فكم تمنيتك فى الغرام
كما عشقتك أن تكون
عاشقى
ولست أدرى كيف كان
لهواك
أن يسرى فى شراينى
كدمى
أدمنت حبك ولشعرى أنت
مولهمى
شعراً جميلاً فأنت
فية ---وأدمعى
وكل أملاً لى فى الحياة
لك ينتمى
فبنيت معبداً لهواك
فهواك مذهبى
فهذا فؤادى بيديكِ
فلتحيه باللقاء
أو بالبعاد والعناد
أكثر كُن معذبى
فلا سبيل لدى فى هواك
إلا إشتياقى وتتيمى
فهل لى بحجبك يا شمس
عمرى أو أقول أُغربى
------------------------------------------------
-----------------------------------عارف محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق