بقلم… حسين صالح ملحم…
بِأَشْوَاقِي عَمِيدٌ
تُسَائِلُنِي ونَبضِي
فِي وَرِيدِي
وتَطلبُ أَنْ أُوَافِيَها وُعُودِي
وتَطلبُ أَنْ أُوَافِيَها وُعُودِي
كَتَْبتُ لَهَا
حُرُوفَ الشِّعرِ عِشقَاً
فَغَنّتهَا وذَابَتْ فِي القَصِيدِ
فَغَنّتهَا وذَابَتْ فِي القَصِيدِ
وَباتَ اللّيلُ
عَرّابَ القَوافِي
وَغرَّدَ طائِرِي صُبحَاً نَشِيدِي
وَغرَّدَ طائِرِي صُبحَاً نَشِيدِي
وَلَو أنِّي بِأشواقِي
عَمِيدٌ
لَكانَ العِشقُ فِي الأيّامِ عيدِي
لَكانَ العِشقُ فِي الأيّامِ عيدِي
وَحَيثُ القَلبُ
حَمّالُ النَّوايا
فَفَيضُ الدّمعِ مِنْ أمضَى شُهُودِي
فَفَيضُ الدّمعِ مِنْ أمضَى شُهُودِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق