.....ليتك...
هنا.....
ليتكَ....
تُخبرني.. من أكون
دون سَراب ظِلكَ...
فبقدومه.....
ينتفضُ خافقي.....
وتتراقصُ أوردتي.....
وتستيقظُ بَسۡمَتي.....
وبغيابِهِ تُشلُ روحي.....
تَنهارُ أدمعي.....
ويقفُ قَلَمي ويبكي.....
قل لي....
من أكون....
دون نجمِ ليلي...
ونسيمِ بَحري.....
ومِداد كلماتي.....
أخبرني...
كيف لي أن.....
أقتلَ وطنكَ داخلي.....
وابيدُ شُعاعَ حُبي...
وأقيمُ فَرۡحَتي ....
وأشتاطُ غضباً ً....
والغيرة.....
تَحرقُ فؤادي.....
لتأخيركَ عَني.....
لمن سَأشكو.....
حزناً أَلّمَ بي.....
وَفِكراً أَتۡعَبَني.....
وقَهۡراً بَنى بَيتَهُ.....
في أَحۡشائي.....
لِمَنۡ...
قُلّ لي.....
فلا أقۡدِرۡ.....
على.....
بِعاداً يُحَطَمَني.....
لَيۡتَكَ هنا....
لتَرَى مَدى وَجَعي.....
وكيفَ أنّ الصَمتَ.....
بَنى خُيوطَهَ حَولي.....
فإبۡتَلَعۡتُ.....
آهاتٍ قَصَمَتَني.....
والأقدار.....
وأَدَتۡ بُرَعمَ الأَمَلِ.....
بَعۡدَ أن أَسۡقَطَتۡ.....
مَصۡقَلةَ المَوتِ.....
على عُنُقِ الصِدقِ.....
فَقَتلتهُ.....
بلا رَحۡمَة.....
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
9/11/2017
الخميس
تُخبرني.. من أكون
دون سَراب ظِلكَ...
فبقدومه.....
ينتفضُ خافقي.....
وتتراقصُ أوردتي.....
وتستيقظُ بَسۡمَتي.....
وبغيابِهِ تُشلُ روحي.....
تَنهارُ أدمعي.....
ويقفُ قَلَمي ويبكي.....
قل لي....
من أكون....
دون نجمِ ليلي...
ونسيمِ بَحري.....
ومِداد كلماتي.....
أخبرني...
كيف لي أن.....
أقتلَ وطنكَ داخلي.....
وابيدُ شُعاعَ حُبي...
وأقيمُ فَرۡحَتي ....
وأشتاطُ غضباً ً....
والغيرة.....
تَحرقُ فؤادي.....
لتأخيركَ عَني.....
لمن سَأشكو.....
حزناً أَلّمَ بي.....
وَفِكراً أَتۡعَبَني.....
وقَهۡراً بَنى بَيتَهُ.....
في أَحۡشائي.....
لِمَنۡ...
قُلّ لي.....
فلا أقۡدِرۡ.....
على.....
بِعاداً يُحَطَمَني.....
لَيۡتَكَ هنا....
لتَرَى مَدى وَجَعي.....
وكيفَ أنّ الصَمتَ.....
بَنى خُيوطَهَ حَولي.....
فإبۡتَلَعۡتُ.....
آهاتٍ قَصَمَتَني.....
والأقدار.....
وأَدَتۡ بُرَعمَ الأَمَلِ.....
بَعۡدَ أن أَسۡقَطَتۡ.....
مَصۡقَلةَ المَوتِ.....
على عُنُقِ الصِدقِ.....
فَقَتلتهُ.....
بلا رَحۡمَة.....
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
9/11/2017
الخميس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق