نغمٌ في حياتي
"،،،،"،،،،"،،،،"
"،،،،"،،،،"،،،،"
حملَ الوجودُ بهِ
الجمالَ الغافي
وحكى الخيالُ ....بدائعَ الإتحافِ
وحكى الخيالُ ....بدائعَ الإتحافِ
و اهتاجَ حتى أنْ غدتْ
....أركانهُ
تهتزُّ راقصةً منَ .........الإرهافِ
تهتزُّ راقصةً منَ .........الإرهافِ
نغمٌ و فنٌ
.........رائعُ الأوصافِ
برَّتْ بهِ كرماً ......... يدُ الألطافِ
برَّتْ بهِ كرماً ......... يدُ الألطافِ
لعبتْ على أوتارهِ
.........و ترنّمتْ
مما تجودُ............أناملُ العزّافِ
مما تجودُ............أناملُ العزّافِ
و كأنما اللحنُ
الأصيلُِ ...بشائرٌ
فتخالُ أنْ رقصتْ ربىً و فيافي
فتخالُ أنْ رقصتْ ربىً و فيافي
وحكتْ طيورٌ في
الصباحِ وغرّدتْ
فترى جلالا ً ساحرُ .....الإسرافِ
فترى جلالا ً ساحرُ .....الإسرافِ
ممّا يفيضُ يكادُ
يُترعُ ......كأسٌ
نهِمُ المذاقِ ، بخمرهُ .....المتعافي
نهِمُ المذاقِ ، بخمرهُ .....المتعافي
و هلِ الخلودُ ألذُّ
منها .......عيشةً
هجعتْ على ايقاعها....... الدفّافِ
هجعتْ على ايقاعها....... الدفّافِ
حتى إذا رقص الجمالُ
...تذوّبتْ
كالشعرِ في نبض ِالقصيدِ قوافي
كالشعرِ في نبض ِالقصيدِ قوافي
و من الفنونِ نضارةٌ
....بوجوهكمْ
و كأنها الماءُ النميرُ ......الصافي
و كأنها الماءُ النميرُ ......الصافي
لو كانَ في لحنِ
الغناءِ .....مناقبٌ
حلَّ المؤلفُ ........موقعَ الأشرافِ
حلَّ المؤلفُ ........موقعَ الأشرافِ
بقلمي:رامي_يوسف_علي
سوريا
٩/١٠/٢٠١٧
سوريا
٩/١٠/٢٠١٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق