الانقلاب..
تفارقني الحبيبة ُ دون
وعيٍ
تخاصمني وتصرخ في عتابي..
..
فأجمع في طريقِ الحزن ِروحي
ألملمها كأحجار اليبابِ..
..
وأبني من صخور الظنِ بيتاً
أنام به ِ وأولج في العذاب..
..
و امضي في دروب التيه قهرا
لأبْدوَ كالمسافر في الضبابِ
..
فأدنو من خريفِ الودِ أشكو
صداعاً.. صار يلبسه شبابي
..
فأشكو للحبيب ربيع عمري
فيتركني وحيداً في سرابي..
تخاصمني وتصرخ في عتابي..
..
فأجمع في طريقِ الحزن ِروحي
ألملمها كأحجار اليبابِ..
..
وأبني من صخور الظنِ بيتاً
أنام به ِ وأولج في العذاب..
..
و امضي في دروب التيه قهرا
لأبْدوَ كالمسافر في الضبابِ
..
فأدنو من خريفِ الودِ أشكو
صداعاً.. صار يلبسه شبابي
..
فأشكو للحبيب ربيع عمري
فيتركني وحيداً في سرابي..
#مساسط_لمين_الجزائر
29/082017
29/082017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق