الأربعاء، 12 يوليو 2017

على شرفة الشوق / بقلمي/ موسى الشايب المناصره

على شرفة الشوق
توقفت امام الامنيات
ايها القابع خلف قضبان صدري
تروى قليلا
وترجل امام القدر
كثيرا من الامنيات
قليلا من الفرح
تخمة من الانتظار
لم يتبق منك الا قطرات دمع
تصب في الوريد
على حائط صدري كتبت
احبك ..
لم تزل تخفق هل من مزيد
..........
موسى الشايب المناصره

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق