آن ألأوان ننسى
ألاحزان فى رمنسيات ألخميس
(أناَّ عاَّاايزْ صبيهْ) تكُونْ كُتلةْ حنِيهْ
------------------------------------------
بلاَّاااااااشْ تِغرِينيْ
مَّالِيشْ فِي ألإغْرَّاءْ
لاَّ عِينْ تسْحِرْنيْ
ولاَّ شفاَّيفْ تِأسِرنِيْ
ولاَّ دلعْ أيْ حَوَّااااء
*
بُصِيْ قدْ ماَّااااااا تِقدرِيْ
وإسْهرِيْ قدْ ماَّ تِسهَرِيْ
كُلْ دهْ عندِيْ غبَّااااااااءْ
*
وألسِتْ
لماَّ تكُونْ غبيهْ
حتَّى لوْ غنِيَهْ
طُظْ فِى ألحَلاَّوَهْ
وطُظْ فِى ألشقاَّاوَهْ
وطُظْ فِى ألكِبرياَّءْ
*
أناَّ عاَّاايزْ صبيهْ
تكُونْ كُتلةْ حنِيهْ
فِى ألشاَّرعْ متغَطِيهْ
وفِى ألبيتْ متْحنِيَهْ
قمْحِيْ بيضَهْ شقْرَّاااااءْ
وخجُولهْ وعندِهاَّ حياَّءْ
*
أرَوَحْ أرْتااحْ
ألاَّقيْ أفرَّااحْ
مساَّ وصبَّاحْ
أحِسْهاَّ نجمَهْ مِ ألسمَّاءْ
*
ألحيَّاهْ
عايزَهْ راحةْ بالْ
معَ شُويةْ جمَّاالْ
معَ شُويةْ ماَّااالْ
بكدَهْ ينعِدلْ ألحَّااااالْ
ويزِيدْ ألحُبْ وألوفَّاءْ
أصلاً
ألدُنْياَّ مُوشْ حِلوَهْ
لكِنْ بتحَلِيهاَّ ألنِسَّاءْ
*
بلاَّاااااااشْ تِغرِينيْ
مَّالِيشْ فِي ألإغْرَّاءْ
لاَّ عِينْ تسْحِرْنيْ
ولاَّ شفاَّيفْ تِأسِرنِيْ
ولاَّ دلعْ أيْ حَوَّااااء
-------------------------------
خواطر بقلم الخال عصمت البيلي
(أناَّ عاَّاايزْ صبيهْ) تكُونْ كُتلةْ حنِيهْ
------------------------------------------
بلاَّاااااااشْ تِغرِينيْ
مَّالِيشْ فِي ألإغْرَّاءْ
لاَّ عِينْ تسْحِرْنيْ
ولاَّ شفاَّيفْ تِأسِرنِيْ
ولاَّ دلعْ أيْ حَوَّااااء
*
بُصِيْ قدْ ماَّااااااا تِقدرِيْ
وإسْهرِيْ قدْ ماَّ تِسهَرِيْ
كُلْ دهْ عندِيْ غبَّااااااااءْ
*
وألسِتْ
لماَّ تكُونْ غبيهْ
حتَّى لوْ غنِيَهْ
طُظْ فِى ألحَلاَّوَهْ
وطُظْ فِى ألشقاَّاوَهْ
وطُظْ فِى ألكِبرياَّءْ
*
أناَّ عاَّاايزْ صبيهْ
تكُونْ كُتلةْ حنِيهْ
فِى ألشاَّرعْ متغَطِيهْ
وفِى ألبيتْ متْحنِيَهْ
قمْحِيْ بيضَهْ شقْرَّاااااءْ
وخجُولهْ وعندِهاَّ حياَّءْ
*
أرَوَحْ أرْتااحْ
ألاَّقيْ أفرَّااحْ
مساَّ وصبَّاحْ
أحِسْهاَّ نجمَهْ مِ ألسمَّاءْ
*
ألحيَّاهْ
عايزَهْ راحةْ بالْ
معَ شُويةْ جمَّاالْ
معَ شُويةْ ماَّااالْ
بكدَهْ ينعِدلْ ألحَّااااالْ
ويزِيدْ ألحُبْ وألوفَّاءْ
أصلاً
ألدُنْياَّ مُوشْ حِلوَهْ
لكِنْ بتحَلِيهاَّ ألنِسَّاءْ
*
بلاَّاااااااشْ تِغرِينيْ
مَّالِيشْ فِي ألإغْرَّاءْ
لاَّ عِينْ تسْحِرْنيْ
ولاَّ شفاَّيفْ تِأسِرنِيْ
ولاَّ دلعْ أيْ حَوَّااااء
-------------------------------
خواطر بقلم الخال عصمت البيلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق