موج
الدنيا
وموج
الدنيا بقى تجاعيد
تخلى
الوش يتكرمش
ويرجع
يحكى ماضى بعيد
فى
بحر الدنيا متحوش
وكام
ليلة عاشها سعيد
يلاقى
الحزن متوشش
ويمسح
مموج على وشه
تمر
الايد على التجاعيد
بضحكة
وبسمه كان عشه
يقولها
ياه والزمن هشه
وعظمه
الصلب صبح محنى
وشاب
القلب ومستنى
لقرب
نهاية المشوار
وحفرة
تبقى ليه الدار
سنين
عمره اللى عدوا كتار
واجله
الجاى باستمرار
مافيش
منه رجوع وفرار
وحتما
دنيته وفانية
صبح
يحسبها بالثانية
يلاقى
العمر ولى وطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق