أمة
الهــادي محمد للأســـــف
كغثاء
السيــل من دون قيـــم
تركت
هدي النبي والكتـــــاب
برفـــوف
الدار ينعاها الحــرم
مكة
تبكـي تضـــجّ ويلكـــــــم
صرتم
الجـــلاد أنتم والحــكم
قد
غداالأقصى يجلد بالسياط
ويلكم
قومي ما فيكم شيــــم
هذا
ما يحـدث لقومي ويحهم
نـــاح
أقصــانا من فـرط الألــم
محمدالعريقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق