بقلم… حسين صالح ملحم…
حَبيبِي جَمِيلٌ
حَبِيبِي جَميلٌ
يُحِبُّ الجَمَالْ
وَرُوحِي بِعِشْقٍ تَرُومُ الوِصَالْ
وَرُوحِي بِعِشْقٍ تَرُومُ الوِصَالْ
فَهَلاَّ سَأَحظَى
بِحُسْنٍ تَجَلَّى
وَبَدرٍ مُنِيرٍ بَِذاتِ الكَمالْ
وَبَدرٍ مُنِيرٍ بَِذاتِ الكَمالْ
بِرَوِض الأَعَالِي
بِنَجْمٍ تَدَلَّى
وَقَوسٍ تَدانَى قُبَيلَ الزَّوَالْ
وَقَوسٍ تَدانَى قُبَيلَ الزَّوَالْ
وَمَهْمَا اجتَهَدْنَا
وَمَهْمَا اشْتَكَيْنَا
وَمَهْمَا امْتَطَيْنَا سَنَامَ السُّؤَالْ
وَمَهْمَا امْتَطَيْنَا سَنَامَ السُّؤَالْ
سَيَبْقَى الحَبِيبُ
فَضَاءَ التَّمَنِّي
رَفِيقَاً لِرُوحٍ يَفُوقُ الخَيَالْ
رَفِيقَاً لِرُوحٍ يَفُوقُ الخَيَالْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق