هدئي من روعك الآن
واسمعيني
دعي ملح جرحك فوق جرحي
دثريني ....
واكتبي شطرا آخرا من بيت شعري
على مفترق الغياب
كفراشة جاءت تقتبس نورا
من شمعة فأحرقت أجنحتها
لتحط على منضدة متخمة بالأشعار
هناك على ناصية الشوق انتظريني
بيدك زهرة حمراء
وبالأخرى قلم
ودعي ذاك الرصيف
وذاك المقعد الخشبي المهترئ
ودعي أي ألم
ذاك الشيب يسلبك يوما اخر
فلا تتوقفي الان
ولا تجزعي فهنالك دائما امل
من نسيج الامنيات
اصنعي وقتا للقاء
على نقيضين معا
حكاية الانتظار
وشوق اللقاء
على ادراج القلب ننتظر
نرتب اشواقنا طويلا
نكتب معا جزءا اخر من حكايتنا
علنا نكتب نهاية ليس فيها وداع
انتظريني فلست اخبئ عنك قانون السماء
ولست اتذوق غير ثغرك
وليس نهد غير نهدك مخدعي
من بين النساء
انا لست قاض لأعاقب القدر
ولست جلادا حتى اقتل الساعات
هذه ام القصائد
اذا سقطت اوراق الزهرة بيدك
ونفد حبر قلمك
فأكملي اخر شطر بالدموع
وتلك الفراشات التي احترقت اجنحتها
لم تزل تترنح ألما حول الشموع
وانا وانت حبيسي قدر
لا مفر ......
دعي ملح جرحك فوق جرحي
دثريني ....
واكتبي شطرا آخرا من بيت شعري
على مفترق الغياب
كفراشة جاءت تقتبس نورا
من شمعة فأحرقت أجنحتها
لتحط على منضدة متخمة بالأشعار
هناك على ناصية الشوق انتظريني
بيدك زهرة حمراء
وبالأخرى قلم
ودعي ذاك الرصيف
وذاك المقعد الخشبي المهترئ
ودعي أي ألم
ذاك الشيب يسلبك يوما اخر
فلا تتوقفي الان
ولا تجزعي فهنالك دائما امل
من نسيج الامنيات
اصنعي وقتا للقاء
على نقيضين معا
حكاية الانتظار
وشوق اللقاء
على ادراج القلب ننتظر
نرتب اشواقنا طويلا
نكتب معا جزءا اخر من حكايتنا
علنا نكتب نهاية ليس فيها وداع
انتظريني فلست اخبئ عنك قانون السماء
ولست اتذوق غير ثغرك
وليس نهد غير نهدك مخدعي
من بين النساء
انا لست قاض لأعاقب القدر
ولست جلادا حتى اقتل الساعات
هذه ام القصائد
اذا سقطت اوراق الزهرة بيدك
ونفد حبر قلمك
فأكملي اخر شطر بالدموع
وتلك الفراشات التي احترقت اجنحتها
لم تزل تترنح ألما حول الشموع
وانا وانت حبيسي قدر
لا مفر ......
.......
موسى الشايب المناصره
موسى الشايب المناصره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق