أعلَنتُ
على الحُبّ الحِداد
.
ألآ ياسُهَيلة اطلال ذكرياتنا لازالتْ تَتَغنّى
بمواعيد الأمس وماكان بيننا مِن وداد
.
وهذا نبض قلبيَ عبثاً يتمنى
ما إنْبَتَّ مِن أيامِ الوصال يَنعاد
.
ليت الردى ياسُهيلة قد تأنى
وأعتَقَكِ ليَهنَأَ بحُبُّكِ زَمَنَاً الفؤاد
.
رَحَلْتي وتَرَكتيني وَحيداً أُقاسي النَّوى
فالفِراقُ سَيّدٌ ظالمٌ والشَّوقُ سَوطَه الجَلاَّد
.
بَعدَكِ شَمسََ العُمرِ الى غروبها تَتَداعى
وبَعدَ لَذيذُ الكَرى عَشِقَتْ الجفونَ السُّهاد
.
وأضحَتْ تُنادِم المَشِيب وللِحُبّ تَتَصدى
بعدما كانَتْ تُعاقِرُهُ بشَبابَها وَلَـهُ تَـنقاد
.
لَن أنساكِ وإنْ تَخالَطَتْ عِظامي والثَّرى
ياحبيبة عَشِقها قلبي مُنذُ المِهاد
.
. لاأخشى على حُبّـنا أَنْ يُفنى
فَحُبّنـا بـاقٍ الى يـومِ التَّـناد
.
ألآ ياسُهَيلة اطلال ذكرياتنا لازالتْ تَتَغنّى
بمواعيد الأمس وماكان بيننا مِن وداد
.
وهذا نبض قلبيَ عبثاً يتمنى
ما إنْبَتَّ مِن أيامِ الوصال يَنعاد
.
ليت الردى ياسُهيلة قد تأنى
وأعتَقَكِ ليَهنَأَ بحُبُّكِ زَمَنَاً الفؤاد
.
رَحَلْتي وتَرَكتيني وَحيداً أُقاسي النَّوى
فالفِراقُ سَيّدٌ ظالمٌ والشَّوقُ سَوطَه الجَلاَّد
.
بَعدَكِ شَمسََ العُمرِ الى غروبها تَتَداعى
وبَعدَ لَذيذُ الكَرى عَشِقَتْ الجفونَ السُّهاد
.
وأضحَتْ تُنادِم المَشِيب وللِحُبّ تَتَصدى
بعدما كانَتْ تُعاقِرُهُ بشَبابَها وَلَـهُ تَـنقاد
.
لَن أنساكِ وإنْ تَخالَطَتْ عِظامي والثَّرى
ياحبيبة عَشِقها قلبي مُنذُ المِهاد
.
. لاأخشى على حُبّـنا أَنْ يُفنى
فَحُبّنـا بـاقٍ الى يـومِ التَّـناد
لكنّـي ظَّمْآنُ لأَرى
وجهَكِ يَـتَجَلَّى
فَـمُنـذُ رَحيلَكِ أعْلَنتُ على الحُبّ الحِداد
.........................................
فَـمُنـذُ رَحيلَكِ أعْلَنتُ على الحُبّ الحِداد
.........................................
بقلمي/ اسيد حضير ...
الإثنين 23 يناير 2017
الساعة 7:500 مساءً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق