غُرمٌ أسدِدُهُ
أحارُ من صَبوتى , فالحُلمُ تسكبُهُ ...... على شبابٍ مضَى , في الشيبِ مَرقدُهُ
ويْلاهُ من عَبثِى , لو ما يُسَائِلُنِى : ..... هَاتِى زمانَ الصِّبا يا من تُرَدِدُهُ
فأسْتهيمُ غراماً في مُخيلتى ........ ويُبعَثُ الشِعرُ ألحاناً تُغرِّدُهُ
في قبْوِ ظُلمَتِهِ , أولم يزل يهذى ؟ ....... فزادَ من حَسْرتى غُرمَاً أُسَدِدُهُ
أحارُ من صَبوتى , فالحُلمُ تسكبُهُ ...... على شبابٍ مضَى , في الشيبِ مَرقدُهُ
ويْلاهُ من عَبثِى , لو ما يُسَائِلُنِى : ..... هَاتِى زمانَ الصِّبا يا من تُرَدِدُهُ
فأسْتهيمُ غراماً في مُخيلتى ........ ويُبعَثُ الشِعرُ ألحاناً تُغرِّدُهُ
في قبْوِ ظُلمَتِهِ , أولم يزل يهذى ؟ ....... فزادَ من حَسْرتى غُرمَاً أُسَدِدُهُ
بقلم سمير حسن عويدات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق