مِنْ طَبَريّا...
نَسْمَةٌ مَرَّتْ بِجَنْبي
لامَسَتْ شَعْري وَمَرّتْ
لامَسَتْ شَعْري وَمَرّتْ
ما حَكَتْ شيئًا، ولٰكنْ
هاجَها أمْرٌ، فَسُرّتْ
هاجَها أمْرٌ، فَسُرّتْ
أشْعَلَتْ فيها ظُنُوني
عَلَّها سِرًّا أسَرّتْ
عَلَّها سِرًّا أسَرّتْ
لا تَسَلْنِي ما فَهِمْتُ
نَثَّتِ الْعِطْرَ وجرّتْ
نَثَّتِ الْعِطْرَ وجرّتْ
خَلْفَها طَيْفَ الْوُرُودِ
أَتُرَى الأزْهارُ بَرّتْ
أَتُرَى الأزْهارُ بَرّتْ
فأتَتْ تَسْألُ عَنّي
لَحَظَتْني ثمّ فَرَّتْ
لَحَظَتْني ثمّ فَرَّتْ
تَحْمِلُ الأخْبارَ جَذْلى
لِعُيونٍ بِيَ قَرَّتْ...؟!
لِعُيونٍ بِيَ قَرَّتْ...؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق